غياب الأمن في العاصمة، وتكرار الاعتداءات من قبل عصابات على دراجات نارية تحمل السلاح الأبيض، يكشف واقعًا خطيرًا يتجاهله المسؤولون. فالشباب الكادح، كعمال التوصيل وغيرهم، باتوا أهدافًا سهلة لهؤلاء المجرمين، يتعرضون للتهديد والاعتداء يوميًا وهم يسعون خلف لقمة العيش.