الجواهر / : تشهد منصات التواصل الاجتماعي حملات اعلامية ضد ما يسمى بالمجلس الأعلى للشباب حيث تقلل الفيئات العمرية المختلفة للشباب من انجازات هذا المجلس لصالحهم