لم يعد مجرمو نواكشوط وعصاباته ينتظرون الظلام والاماكن البعيدة لتنفيذ الهجوم على الضحايا ,بل أصبحوا يهاجمون مَن شاءوا وقت ما يشاءون وفي المواقع التي يحددون ,وعلى مرأى ومسمع من الجميع.