أقدمت فتاة موريتانية على خطوة اعتبرها البعض حكيمة وجريئة وتنم عن عقل راجح وفهم لمتطلبات الحياة المعاصرة، بينما اعتبرها آخرون جنونا ونوعا من الغيرة زائد عن الحد، وذلك بعد أن تصرفت كالتالي :