في ظل التغيرات الاجتماعية والثقافية المتسارعة التي تشهدها موريتانيا، بدأت مظاهر جديدة تطفو على سطح المجتمع، من أبرزها ميل بعض الفتيات إلى مظاهر التبرج والاهتمام المفرط بالشكل الخارجي.