فى يوم من الأيام كان هناك رجل عجوز جالس مع ابنه الشاب الذى يبلغ من العمر 25 عاماً في القطار، وكانت ملامح البهجة والفضول تبدو واضحة على ملامح الشاب، الذى أصر على الجلوس بجانب النافذة، وأصبح يخرج يديه منها ليشعر بمرور الهواء بها، وخلال فترات قصيرة أصبح يشير إلى المناظر الجميلة من النافذة