يبدو ان البعض قد خرج من دائرة التنافس الحر والتعاطي مع الانتخابات الرئاسية المقبلة كشأن عادي وطبيعي الى دائرة العنف واستعمال القوة ،كما وقع في إحدى بلديات لبراكنة.