عشرات من المسافرين بسيارات خصوصية و اخرى للنقل الحضري و الباصات (و الكل في الهوى سواء) كما يقال،يقضون ليلتهم في العراء يفترشون الارض و يلتحفون السماء..تحت رحمة طقس سيئ متقلب و في ظروف لم تكن في الحسبان، لاطعام و لا شراب.