وجرى في هذا الخطوة أيضا "لم شمل الأسرة اليمنية الثانية المكونة من 5 أفراد من خلال تسهيل سفر الأب والأم وطفليهما من جمهورية اليمن الشقيقة إلى الدولة ليلتقوا مع باقي الأسرة الذين تواجدوا داخل الدولة بعد فراق دام لأكثر من 15 عاما".