في تطور لافت لقضية الشاب الذي ادعى اختفاء عضوه التناسلي إثر مصافحة غامضة في نواكشوط، ظهرت ضحية جديدة تدعي تعرضها لحادثة مماثلة على يد نفس المشتبه به.