في بداية شهر يوليو من سنة 2010، ذهب احمد ولد اما -وهو عجوز طيب سبعيني أو ثمانيني بوحبيني من السكان الأصليين أبيض شعر الرأس واللحية.. رحمه الله- إلى مستأجري منزله الماليين. كان بانتظاره أربع أشخاص هم: