
لقد بلغ الحقد الأسود في قلب هذا العنصري حدا جعله يقلب الحقائق ويزور التاريخ لصالح اليهود المحتلين ضد العرب الفلسطينيين المسلمين.
أمثال هؤلاء الذين تفيض قلوبهم بغضا وكرها لكل ما هو عربي أو مسلم ،يجب أن يحاربوا من الجميع ،لأنهم يهدفون لتقويض بناء نسيج المجتمع الموريتاني وهدم الأسس التي قام عليها من أخوة وتكامل وتعاضد.