
عجبا لموريتانيا ولحكومتها التي لم تقرر بعد ماذا تفعل بحصتها من الغاز من حقل ،،آحميم،، المشترك ،في وقت أعلنت فيه شريكتها ،،السنغال،، عن إبرام اتفاقيات مع دول أجنبية لبيع الغاز.
يذكر أن السنغال قامت بإقامة بنية تحتية قوية وبتأهيل الكوادر اللازمة لإدارة وتسيير الموارد الجديدة الناتجة عن بيع الغاز عكس موريتانيا التي ما فتئ مسؤولوها يكررون أن الغاز لن تكون له انعكاسات عاجلة على المواطن.